طلبت جميع المشاعر الأخرى من "الحب" أن يترك "الكبرياء" وشأنه ويصعد إلى القارب، لكن بما أنّ "الحب" قد جُبِل على حُبّ الجميع فلم يستطع المغادرة وبقي مع "الكبرياء".
لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم
عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
قال الرجل الأبرص: أريد لجسمي لونا حسنا. واحب المال إلى الإبل.
استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للصفع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغرق.
انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ "الحبّ" تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل "الحب" للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه "الكبرياء".
انتظرت كثيرًا اليوم الذي تأتي فيه أمي لتقول لنا: مبروك لكم يا أطفالي.. صار عندنا كتكوت
وفي يوم سمعت في الليل حركة غير طبيعية في غرفة البقرة.. وفي الصباح دخلت مع أمي غرفة
خرج عمرو بن العاص لخارج القلعة، وخرج معه القائد الروماني ليودّعه، وكان ينتظر أن يذهب عمرو بن العاص إلى معسكر المسلمين، ويرجع وبرفقته أصحابه .
رد عليه قائلا: انطلق وطر بعيداً ثم اخطف قطعة ثمينة من مجوهرات إحدى النساء وارجع ولكن كن حريصا من أن تشاهدك كل العيون لحين تصل إلى جحر الثعبان وتضع بالجحر الحلي، فيتتبعك الناس حتى يأخذون الحلي ومن ثم يقتلوا الثعبان، وبهذه الطريقة تتخلص من الثعبان بدون أن مخاطر على نفسك وتحافظ تماماً على سلامتك.
ذهب الثعلب إلى الغنم وقال لهم: أريد حليبًا لأعطيه للعجوز لتعيد ذيلي.
سمعت زوجة الفارس صوت صهيل الحصان فتنبّهت وهرولت إليه، وصلت الزوجة لزوجها بصعوبة، وفكّت كل قيوده بسرعة، وحينها قام الفارس لحصانه سريعاً ليسعفه، لكن.. بدون فائدة! لقد كان الحصان مات من التّعب!
عن القصة: الاخوان المزارعان قصة قصيرة عربية رائعة تستعرض المحبة بين الإخوة ونية الخير بينهم وتفضيل الأخ على النفس.
"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد قصص الانبياء والصحابة للاطفال كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"